الشيلاجيت  مادة لزجة توجد في صخور جبال الهيمالايا، وقد تطورت على مدى قرون من التحلل البطيء للنباتات. يستخدم الشيلاجيت بشكل شائع في طب الأيورفيدا ، طب بديل يعود تقليدياً إلى شبه القارة الهندية)، وهو مكمّل فعال وآمن له تأثيرات إيجابية على الصحة.

يعزز الطاقة

شيلاجيت هو مصدر طبيعي للمركبات المعززة للطاقة التي يمكن أن تساعد على تحسين القدرة على التحمل، والحد من التعب، وزيادة الأداء البدني. وهو غني بحمض الفولفيك، الذي يساعد على نقل العناصر الغذائية والأكسجين إلى الخلايا، مما يؤدي إلى زيادة مستويات الطاقة

الشيلاجيت و مستوى هرمون التستوستيرون

التستوستيرون هو هرمون الذكورة الأساسي، ولكن بعض الرجال لديهم مستوى أقل من غيرهم
في إحدى الدراسات، تم إعطاء المتطوعين الذكور جرعة 250 ملليغراما من الشيلاجيت المنقى مرتين يوميا، مقابل مجموعة أخرى تلقت الدواء الوهمي
وبعد 90 يوما، وجدت الدراسة أن المشاركين الذين تلقوا الشيلاجيت المنقى كان لديهم مستوى هرمون التستوستيرون أعلى بكثير مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي

يدعم جهاز المناعة

يحتوي شيلاجيت على مضادات الأكسدة والمعادن القوية التي تساعد على دعم نظام المناعة الصحي. وقد ثبت أنه يساعد في تقليل الالتهاب، ومحاربة الجذور الحرة، وتعزيز دفاعات الجسم الطبيعية ضد المرض

يدعم وظيفة الدماغ

وقد ثبت أن شيلاجيت له فوائد معرفية محتملة، بما في ذلك تحسين الذاكرة والتركيز. فهو يحتوي على مركبات تساعد على حماية الدماغ من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، مما قد يؤدي إلى تحسين وظائف المخ والوضوح العقلي بشكل عام

كيفية الاستعمال

استخدم الملعقة المتضمنة: نقدم لك ملعقة تقيس متوسط حجم الحصة الموصى به بالضبط، وهو 0.2 مل للبالغين العادي، يتم تناولها 1-2 مرات في اليوم، 4-6 مرات في الأسبوع. سيساعدك هذا على الحصول على تناسق في كمية المستخلص المستهلكة في كل مرة

من أين نحصل على شيلاجيت لدينا؟

يتم الحصول على شيلاجيت الفاخر الخاص بنا مباشرة من جبال الهيمالايا ويتم معالجته بعناية للحفاظ على خصائصه الطبيعية. وهو غني بالمعادن مثل الحديد والمغنيسيوم والكالسيوم، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من العناصر النزرة والأحماض الأمينية. هذا المزيج القوي من العناصر الغذائية يمكن أن يساعد في دعم الصحة العامة والرفاهية، مع توفير دفعة من الطاقة الطبيعية أيضًا